هناك من يغضب لأن سؤاله أو طلبه لم يردّ عليهما.
لا تغضبوا فقد يكون من وجه له السؤال أو الطلب معذورا بمرض أو بغياب عن فيسبوك أو بعدم رؤيته للسؤال.
لو اتّبعت منطق هؤلاء لغادرت فيسبوك فورا ولا أحد يلومني لأني أنشر منشورات وأطرح أسئلة ولا تعليق ولا استفسار ولا إضافة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.