استمعت إلى هذا الإبداع من المنشدة الطفلة (وقتها) عنان الخياط إلى أنشودة الطفولة واستوقفتني مقدمته التي مضمونها:
نحن الأطفالَ براءتنا هي أحلى ما في هذا الكون
فقد نصب الاسم المعرف (الأطفال) بعد نحن على الاختصاص.
إنه الإتقان عندما يحضر يفعل فعلته.
لم نعد نستمتع بعصافير الشام فقد غطى على أصواتها أصوات القنابل وصراخات الجرحى.
من لا يرى بأسا في سماع هذه الأنشودة فليسمعها ليتأكد ومن يحرم ذلك فلا يغلظ في تعليقه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.