الأستاذ خليفة يتألم عندما يحضّر
استجوابات تكلّفه من وقته وجهده الكثير وفي الأخير تصله مشاركات نادرة جدا من
مجموع أعضاء المجموعة التي يبلغها عدد أعضائها الآلاف مع العلم أنّ هذه
الاستجوابات ليست للتسلية وتمضية الوقت بل هي خاضعة للمراقبة والتصحيح والتقويم.
والذي يؤلمه أكثر أنه يجد مناشير تافهة تتبعها آلاف التعليقات ورغم هذا سأستمر في
إعداد هذه الاستجوابات من أجل هذه القلة القليلة ولا عذر لمقصّر أو مفرّط.
أكتوبر ٣٠, ٢٠١٤ ٨:٤٩:٢٣ص
أكتوبر ٣٠, ٢٠١٤ ٨:٤٩:٢٣ص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.