أهدر دمهم
رسول الله صلى الله عليه
وسلم أهدر دم أربعة يوم فتح مكة اثنان منهما لم يُقتلا بل أسلما وصح إسلامهما
واثنان قتلا لقتلهما مسلمين وارتدادهما.
- عكرمة بن أبي جهل الذي كان له ضلع في الغارة على قبيلة خزاعة حليفة رسول الله بعد صلح الحديبية ، فر يوم الفتح إلى اليمن ثم استأمن لنفسه وأسلم وحسن إسلامه.
- عبد الله بن ابي السرح الذي كان أحد كتبة الوحي ثم ارتد وفر إلى مكة وادعى أنه كان يصرف رسول الله عن بعض كلمات الوحي واستامنه له سيدنا عثمان وأسلم وحسن إسلامه.
- عبد الله بن خطل الذي قتل مسلما ثم ارتد تم قتله قصاصا.
- مقيس بن صبابة الذي قتل مسلما فقتل قصاصا.
- عكرمة بن أبي جهل الذي كان له ضلع في الغارة على قبيلة خزاعة حليفة رسول الله بعد صلح الحديبية ، فر يوم الفتح إلى اليمن ثم استأمن لنفسه وأسلم وحسن إسلامه.
- عبد الله بن ابي السرح الذي كان أحد كتبة الوحي ثم ارتد وفر إلى مكة وادعى أنه كان يصرف رسول الله عن بعض كلمات الوحي واستامنه له سيدنا عثمان وأسلم وحسن إسلامه.
- عبد الله بن خطل الذي قتل مسلما ثم ارتد تم قتله قصاصا.
- مقيس بن صبابة الذي قتل مسلما فقتل قصاصا.
نستنتج من هذا أن رسول الله
لم يامر بقتل شخص لمجرد أنه أهانه.
تعليقات
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.