عروقُ الرماحِ
مرَّ رجلٌ في صحنِ دار
الرشيد ومعه حزمة خيزران،فقال الرشيدُ للفضل بن الربيع:ما ذاك ؟ فقال:عروقُ
الرماحِ يا أمير المؤمنين،وكره أنْ يقول:الخيزران، لموافقة ذلك لاسم أمِّ الرشيد .
عروق الرماح بدل الخيزران
يا لروعة الأدب والاحترام
إنها الكناية سيدة الصور
البيانية
تعليقات
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.