في برج الكيفان
بعد رحلة قادتني إلى برج
الكيفان والعاصمة عدت ظهيرة اليوم وأنا كلي شوق إلى التواصل مع أصدقائي من جديد.
للأسف لم يحدث ما توقعته
وهو الالتقاء بأساتذة خلال هذه الرحلة ولا أنسى أن أوجه الشكر الجزيل لشخصين
كريمين:
- الأستاذ عبد الحميد عيس
الذي استضافني في بيته وتشرفت بمقابلته ومجالسته
- ومديرة متوسطة البوصيري
بالمحمدية (العاصمة) التي سمحت لي ببعض من وقتها.
أما مديرا متوسطة ابن
باديس ومتوسطة مالك حداد ببرج الكيفان فأقول لهما:هداكما الله إن كان قرار منع
الزوار صادرا فعلا من قِبَلكما كما قيل لي عند مدخل المتوسطتين.
تعليقات
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.