مظاهر تتعارض وأيام العيد يزعجني أن أراها وتؤلمني مشاهدتها في مثل هذه الأيام خاصة:
- فقراء يتسولون في الشوارع
- أطفال يلعبون في الشوارع بطريقة فوضوية تزعج المارة
- مفرقات وألعاب نارية مبالغ فيها لا تنقطع ليل نهار فيتربى الولد على التبذير وإزعاج الناس
- فضلات الأضحية ترمي في غير الأمكنة المخصصة لها
- مساجد تكاد تكون فارغة من المصلين
- اختلاط الرجال والنساء في المقابر الذي يكون سببا في فتن عظيمة
- مبالغة الكثير من شبابنا وشاباتنا في الاهتمام بالمظهر الخارجي ولبس ألبسة لا تليق وعاداتنا وتقاليدنا
- المعايدات الماجنة عبر الهاتف على شكل مكالمات هابطة أو رسائل ساقطة أو صور فاضحة
- التحرش الجنسي بالفتيات خاصة من أطفال لم يبلغوا بعد الحلم
- سياقة الشباب للسيارات بسرعة جنونيو وتجويل شوارعنا إلى مضامير سباق
- الوقوف في الطرقات وبأعداد كبيرة أحيانا مما يسبب إزعاجا للمارة خاصة النساء والفتيات
- خروج بعض العائلات للتنزه ومغادرتها المكان بعد ملئه بفضلات المأكولات
- إقبال الأطفال على تناول مأكولات جاهزة من المحلات وقد تتسبب لهم غي مضار صحية
- تحويل الكثير من الشباب هواتفهم إلى ديسك جوكي مصغر تنطلق منه الأغاني الفاحشة هذه ملاحظاتي وقد تعبت ولم أستطع الإلمام بها فإن كان لكم مزيد فأطلعونا عليه بتعليقاتكم والشكر الجزيل لكم مسبقا.
أكتوبر ١٥, ٢٠١٣ ٨:٠٦:٣٤ص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.