مناصر على خلاف العادة
ليس من عادتي أن أشاهد
مباراة في كرة القدم مناصرا إلا عندما يكون أحد الفريقين هو الفريق الوطني. البارحة
خالفت العادة وناصرت البارسا بقوة لا لأني من مناصريها وإنما لأتفرج على ما سيحدث
للصحفيين الفرنسيين الذين اعتبروا فريقهم فوق السماء ولم يحترموا الفريق الخصم.
لقد تلقى الفرنسيون صفعة مؤلمة لن ينسوها في سبع دقائق وكانوا قبلها يرون فريقهم
منتصرا في ملعب الكامب نو وأكبر المتشائمين قالوا:إن فريقهم سينهزم أمام البارسا ب
3 مقابل 2.
الفرنسيون نسوا في غمرة تفاؤلهم قوة البارسا التي تتمثل في الهدوء والإيمان بالنصر حتى صفارة الحكم.
مارس ٠٩, ٢٠١٧ ٧:٥٠:٢١ص
الفرنسيون نسوا في غمرة تفاؤلهم قوة البارسا التي تتمثل في الهدوء والإيمان بالنصر حتى صفارة الحكم.
مارس ٠٩, ٢٠١٧ ٧:٥٠:٢١ص
تعليقات
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.