إحصائيات

زوار المحفظة

الجمعة، 9 ديسمبر 2016

حطموا آلهتهم

من النقاط المضيئة في السيرة النبوية التي تثبت لنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو أعظم العظماء موقفه من عبادة الأصنام.
سيدنا إبراهيم عليه السلام حطّم الأصنام بنفسه وعاقبه الملك على فعلته بينما رسول الله لم يفعل ذلك في مكة طيلة ثلاث عشرة سنة،وكان يطوف بالكعبة ويصلى عندها وفي جوفها ثلاثمئة وخمسة وستون صنما.
وفي فتح مكة تحطمت الأصنام وطهرت الكعبة ومكة منها على يد من كان يعبدها بعدما حطّم رسول الله سحرها ومفعولها في عقولهم بالحكمة والموعظة الحسنة.‏
‏ديسمبر ٠٩, ٢٠١٦ ١١:٤٥:٤٥م‏

الثلاثاء، 6 ديسمبر 2016

إعراب جئت من تلمسان مع إسماعيل لزيارة جدته خديجة

سؤال: 
ممكن تعرب لي: "جئت من تلمسان مع إسماعيل لزيارة جدته خديجة"
الجواب:
جئت جئ فعل ماض مبني على السكون والتاء ضمير متصل في محل رفع فاعل
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب
تلمسان:اسم مجرور بمن وعلامة جره الفتحة لأنه ممنوع من الصرف (علم مركب تركيبا مزجيا) 
مع:ظرف يفيد المصاحبة منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
إسماعيل مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة لأنه ممنوع من الصرف
اللام: حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب
زيارة:اسم مجرور باللام وعلامة جره الكسرة وهو مضاف
جدة:مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه
خديجة:بدل مجرور وعلامة جره الفتحة لأنه ممنوع من الصرف (علم مؤنث)
‏ديسمبر ٠٦, ٢٠١٦ ١٠:٣٠:٥٦ص‏

إعراب أما علمت كم أحقاب مرت بك؟

إعراب أما علمت كم من أحقاب مرت بك 
الهمزة:حرف استفهام مبني على الفتح لا محل له من الإعراب
ما:حرف نفي مبني على السكون لا محل له من الإعراب
علمت:فعل ماض مبني على السكون والتاء ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل
كم:خبرية كناية عن عدد مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ
من:حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب
أحقاب:اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة
مرت:فعل ماض مبني على الفتح والتاء تاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الإعراب
.الباء:حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب
الكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بحرف الجر الباء
والجملة الفعلية (مرت بك) في محل فع خبر
والجملة الاسمية في محل نصب سدت مسد مفعولي علم
ملاحظة:
الفعل علم هنا لم ينصب مفعوليه لفظا بل نصبهما محلا بسبب وجود كم الخبرية وهذا ما يسمى بالتعليق والتعليق هو إلغاء عمل ظن وأخواتها لفظا لا محلا أما الإلغاء فهو إبطال عملها لفظا ومحلا.
6 ديسمبر، 2016‏، الساعة ‏07:27 ص‏ UTC+01

الأحد، 4 ديسمبر 2016

من أجمل ما قرأت

من أجمل ما قرأت
ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﺃﻧﻪ ﺣﺼﻞ ﻟﻪ ﻓﻲ ﻟﻴﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻴﺎﻟﻲ ﺿﻴﻖ ﺷﺪﻳﺪ ﻻﻳﻌﻠﻢ ﺳﺒﺒﻪ ﻓﻨﺎﺩﻯ ﺮﺋﻴﺲ ﺣﺮﺳﻪ ﻭﺃﺧﺒﺮﻩ ﻭﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﻋﺎﺩﺗﻪ ﺗﻔﻘﺪ ﺍﻟﺮﻋﻴﺔ ﻣﺘﺨﻔﻴﺎ ..ﻓﻘﺎﻝ: ﻟﻨﺨﺮﺝ ﻧﺘﻤﺸﻰ ﻗﻠﻴﻼ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﺴﺎﺭﻭﺍ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻠﻮﺍ ﺣﺎﺭﺓ ﺑﺎﻃﺮﺍﻑ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﻪ ﻓﻮﺟﺪ ﺭﺟﻼ ﻣﺮﻣﻴﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻓﺤﺮﻛﻪ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﻓﺈﺫﺍ ﻫﻮ ﻣﻴﺖ ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﺗﻤﺮ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻪ ﻻ ﺃﺣﺪ ﻳﻬﺘﻢ ﻓﻨﺎﺩﻯ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺗﻌﺎﻟﻮﺍ ﻭﻫﻢ ﻻ ﻳﻌﺮﻓﻮﻧﻪ .. ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻣﺎﺫﺍ ﺗﺮﻳﺪ ؟
ﻗﺎﻝ : ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻣﻴﺖ ﻭﻻ ﺃﺣﺪ ﻳﺤﻤﻠﻪ ﻣﻦ ﻫﻮ ؟ ﻭﺃﻳﻦ ﺃﻫﻠﻪ ؟ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻫﺬﺍ ﻓﻼﻥ ﺍﻟﺰﻧﺪﻳﻖ ﺷﺎﺭﺏ ﺍﻟﺨﻤﺮ ﻭﺯﺍﻧ ..ﻗﺎﻝ ﺁﻟﻴﺲ ﻫﻮ ﻣﻦ ﺃﻣﺔ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ .. ؟ ﻓﺎﺣﻤﻠﻮﻩ ﻣﻌﻲ ﺇﻟﻰ ﺑﻴﺘﻪ ﻓﻔﻌﻠﻮﺍ ..ﻭﻟﻤﺎ ﺭﺃﺗﻪ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺃﺧﺬﺕ ﺗﺒﻜﻲ ﻭﺫﻫﺐ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺑﻘﻲ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﻭﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺤﺮﺱ ..
ﻭﺃﺛﻨﺎﺀ ﺑﻜﺎﺋﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻘﻮﻝ:( ﺭﺣﻤﻚ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﻭﻟﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﺷﻬﺪ ﺃﻧﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ ) ..
ﻓﺘﻌﺠﺐ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﻣﺮﺍﺩ ﻭﻗﺎﻝ ﻛﻴﻒ ﻣﻦ ﺍﻷﻭﻟﻴﺎﺀ ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﺗﻘﻮﻝ ﻋﻨﻪ ﻛﺬﺍ ﻭﻛﺬﺍ ﺣﺘﻰ ﺃﻧﻬﻢ ﻟﻢ ﻳﻜﺘﺮﺛﻮﺍ ﻟﻤﻮﺗﻪ ؟ ﻗﺎﻟﺖ : ﻛﻨﺖ ﺃﺗﻮﻗﻊ ﻫﺬﺍ ..ﺇﻥ ﺯﻭﺟﻲ ﻛﺎﻥ ﻳﺬﻫﺐ ﻛﻞ ﻟﻴﻠﺔ ﻟﻠﺨﻤﺎﺭﺓ ﻳﺸﺘﺮﻱ ﻣﺎ ﺍﺳﺘﻄﺎﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻤﺮ ﺛﻢ ﻳﺤﻀﺮﻩ ﻟﻠﺒﻴﺖ ﻭﻳﺼﺒﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺣﺎﺽ ﻭﻳﻘﻮﻝ ﺃﺧﻔﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ..
ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺬﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﻣﻦ ﺗﻔﻌﻞ ﺍﻟﻔﺎﺣﺸﺔ ﻳﻌﻄﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭﻳﻘﻮﻝ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺎﺑﻲ ﺍﻏﻠﻘﻲ ﺑﺎﺑﻚ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻭﻳﺮﺟﻊ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺧﻔﻔﺖ ﻋﻨﻬﺎ ﻭﻋﻦ ﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ !!!!!
ﻓﻜﺎﻥ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﺸﺎﻫﺪﻭﻧﻪ ﻳﺸﺘﺮﻱ ﺍﻟﺨﻤﺮ ﻭﻳﺪﺧﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻓﻴﺘﻜﻠﻤﻮﻥ ﻓﻴﻪ ..
ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻪ ﻣﺮﺓ ﺇﻧﻚ ﻟﻮﻣﺖ ﻟﻦ ﺗﺠﺪ ﻣﻦ ﻳﻐﺴﻠﻚ ﻭﻳﺼﻠﻲ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﻳﺪﻓﻨﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ .. ﻓﻀﺤﻚ ﻭﻗﺎﻝ ﻻﺗﺨﺎﻓﻲ ﺳﻴﺼﻠﻲ ﻋﻠيه ﺳﻠﻄﺎﻥ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻭﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻭﺍلأﻭﻟﻴﺎﺀ ..ﻓﺒﻜﻰ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﻣﺮﺍﺩ ﻭﻗﺎﻝ : ﺻﺪﻕ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﻣﺮﺍﺩ ﻭﻏﺪﺍ ﻧﻐﺴﻠﻪ ﻭﻧﺼﻠﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻧﺪﻓﻨﻪ ..
ﻭﻛﺎﻥ ﻛﺬﺍﻟﻚ ﻓﺸﻬﺪ ﺟﻨﺎﺯﺗﻪ ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻭﺍﻟﻤﺸﺎﻳﺦ ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ..
ﻧﺤﻜﻢ ﻉلى ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑَــﻤﺎ ﻧﺮﺍﻩ ﻭﻧﺴﻤﻌﻪ ﻣﻦ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ....ﻭﻟﻮ ﻛﻨﺎ ﻧﻌﻠﻢ ﺧﻔﺎﻳﺎ ﻗﻠﻮﺑﻬﻢ ﻟﺨﺮﺳﺖ ﺃﻟﺴﻨﺘﻨﺎ.......
‏ديسمبر ٠٤, ٢٠١٦ ١:٢١:٢٢م‏

السبت، 3 ديسمبر 2016

حمّى الجيل الثاني

ما بال الكثير من الأساتذة يطلبون نماذج من الفروض والاختبارات من الجيل الثاني؟ هل مسّت حمّى الجيل الثاني الفروض والاختبارات؟ حسب علمي ستبقى الفروض والاختبارات كما هي ومن يدّعي أنها تغيرت وفق الجيل الثاني فليظهر لنا وثيقة؟ ومن أراد أن يجتهد فليغير عناوين الأسئلة : بناء فكري وبناء فني و....
‏ديسمبر ٠٣, ٢٠١٦ ٦:٥٦:٥٩م‏

التمام والنقصان في كاد وأوشك واخلولق

1- تختصّ الأفعال (عسى واخلولقَ وأوشك) بأنها تستعمل ناقصة أو تامة لا تحتاج إلى اسمها وخبرها بشرط ألّا يتقدّم عليها اسم ظاهرهو المسنَد إِليه في المعنى.
2- تكون تامة إذا وليها مصدر مؤول يكون فاعلا لها.
أمثلة:عسى أن تنجح في الامتحان.
       أوشك أن نصل.
       اخلولق أن ينزل المطر.
3- إذا تقدّم على هذه الأفعال اسم ظاهر يجوز وجهان:
أ- الوجه الأول: أن تلزم هذه الأفعال صورة واحدة فلا تسند إلى ضمير متصل أو مستتر،وفي هذه الحالة تكون تامة ويكون المصدر المؤول بعدها فاعلا لها.
أمثلة:الولد أوشك أن يسقط.البنت أوشك أن تسقط.
      الولدان أوشك أن يسقطا. البنتان أوشك أن تسقطا.
      الأولاد أوشك أن يسقطوا.البنات أوشك أن يسقطن
ب-الوجه الثاني:ألا تلزم هذه الأفعال صورة واحدة فتسند إلى ضمير مستتر أو متصل،وفي هذه الحالة تكون ناقصة ويكون هذا الضمير اسما لها والمصدر المؤول خبرا لها.
أمثلة:الولد أوشك أن يسقط. البنت أوشكت أن تسقط.
      الولدان أوشكا أن يسقطا .البنتان أوشكتا أن تسقطا.
      الأولاد أوشكوا أن يسقطوا.البنات أوشكن أن يسقطن.
فإن قلت لي:أي الوجهين أفضل؟ قلت لك:الوجه الأول أفصح ويستحسن استعماله لأن به نزل القرآن الكريم وهي لغة أهل الحجاز أيضا،قال تعالى: {لا يَسْخَرْ قومٌ من قومٍ عسى أن يكونوا خيراً منهم، ولا نساءٌ من نساءٍ، عسى أن يَكُنّ خيراً منهنَّ}.تنبيه:في حالة كون الاسم الظاهر قبل هذه الأفعال مفردا يكون لدينا الخيار في اعتبارها ناقصة أو تامة،مثال:الولد أوشك أن يسقط..
‏ديسمبر ٠٣, ٢٠١٦ ١٢:٤٢:٥٦م‏

الخميس، 1 ديسمبر 2016

افتحوا لنا الطريق

مدخل مدينة يلل الغربي الذي يحاذي الحماية المدنية مغلق بساتر ترابي لمنع السيارات القادمة من مستغانم أو دواوير الجهة الشمالية والغربية مثل الحوايشية وأولاد موسى والعثامنية والحطاطبة والحجاييجة أو من غليزان أو من جهة حي التعاونيات من استعماله والحجة هي منع حوادث المرور.
هذا المدخل يربط مدينة يلل بالطريق الوطني رقم 4 وأنا أتمنى أن يسعى أعضاء المجلس البلدي إلى فتحه وذلك:
- ببرمجة مفترق طرق في هذا المكان ليسهل على القادمين من غليزان أو مستغانم أو من الحجايجية أو الخارجين من يلل استعماله.
- أو برمجة حفر نفق يؤدي نفس الغرض.
- أو برمجة جسر خاص بالمشاة يمكّنهم من عبور الطريق بسهولة وفي أمان خاصة تلاميذ الدواوير الذين يدرسون في متوسطة الشهيد بن دحمان بلقندوز.‏
‏نوفمبر ٠١, ٢٠١٦ ٣:٣٥:١٤م‏

ابحث(ي) هنا