خطأ مزدوج
أخطأ التيارتي مرتين:مرة لأنه جعل من مساعدة قدمت له مادة إعلامية بدل أن يتجه للقضاء إذا رأى نفسه مظلوما.
ومرة ثانية لأنه اختار قناة الليل.
اتقوا الله ولا تتهموا أحدا بدون دليل ولو كان اتهاما ضمنيا.
إذا لم يساعدك أحد بعد هذه الحادثة فلا تلومن إلا نفسك.
ليس عندنا صحفيون مهنيون فهم عندما يتناولون قضية يركزون على مهنة صاحبها فتتشوه سمعة كل من يمارس تلك المهنة.
مرة أستاذ ومرة إمام ومرة طبيب،وين راكم رايحين؟
تعليقات
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.