ابنتي

قرأت اليوم ولأول مرة نص (ابنتي) للمازني وهو أول نص في كتاب السنة الأولى متوسط.
خرجت بنتيجة وهي أن الذين عاتبوا معدّ المنهاج السيد محفوظ كحوال لا علاقة لهم بالتربية بحكم أنهم ادّعوا أن في النص تغزلا بامرأة ولم أجد أثرا لذلك.
المقطع المعني فيه كلمات تبيّن بوضوح أن الكاتب يتحدث عن ابنته من جهة وأن هذه البنت قد فارقت الحياة من جهة أخرى،(جثة هامدة - حملتها إلى قبرها - أنزلتها فيه - وسّدتها التراب - انكفأت إلى بيتي جامد العين - لوعة الحزن(
أنصحكم ألا تسمعوا لواحد وتحكموا على اثنين
.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إعراب أي الشرطية

أعرب:لأستسهلنّ الصّعب أو أدرك المنى.... فما انقادت الآمال إلا لصابر

ما الفرق بين ذا و ذو وذي ومتى نستعمل هذه أو تلك؟