كفانا ديماغوجية
ندّعي أن غير المسلمين يحتقروننا ونحن من نحقر أنفسنا ونظلم ديننا ونحصره بين جدران المسجد.
من المفارقات المضحكات المبكيات أن نجد شخصا باسم محمد رونالدو وأحمد ميسي وعمر مارادونا و....
ومع أن الفيس بوك لا يرفض الحروف العربية نجد نسبة كبيرة من العرب يفضلون الحرف اللاتيني فهل من تفسير؟
تعليقات
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.