إحصائيات

زوار المحفظة

الأربعاء، 10 يوليو 2019

اتركوه ينتصر

ما يسمّى بالصّحفي يسأل ضيفه ضاحكا:كيف وجدتم الفريق الوطني؟
يجيبه الضيف:الفريق الوطني لعب أمام فرق ضعيفة وهو يلعب بطريقة دفاعية مستعملا الهجومات المعاكسة.هنا يضحك الصحفيّ لأنه حصل على سبق صحفيّ أو لأن الضيف أجابه بما يريده.
لا يهمّنا كيف يلعب الفريق الوطني مادام يسجّل وينتصر.

ارحموا عقولنا يا أشباه الإعلاميين. 
‏يوليو ١٠, ٢٠١٩ ١٢:٢٥:٢١م‏

الثلاثاء، 9 يوليو 2019

الحضانة ودور العجزة

إذا أردتم رفع مستوى التّعليم فألغوا التّعليم التّحضيريّ وأضيفوا السنة السّادسة للتّعليم الابتدائيّ.
وإذا أردتم إغلاق دور العجزة فأغلقوا دور الحضانة.
لا تلوموا من يرمي أباه في دار العجزة قبل أن تلوموا من يرمي ابنه في دار الحضانة.

‏يوليو ٠٩, ٢٠١٩ ٦:١٣:٣٤م‏

الأحد، 7 يوليو 2019

أبو تريكة حرامي!

قال أحمد موسى:أبو تريكة حرامي وإرهابي،ولم يذكر السبب.
وأنا أقول له:أنا أعرف السبب وهو فعلا كما قلت.
هو حرامي لأنه سرق منّا حبّنا له.
وهو إرهابي لأن وجوده في الميدان كان يرهب خصومه.
أبو تريكة له تاريخ وأرشيف لن يستطيع أحد تزويرهما.
مسألة شتم أبي تريكة فعلت مفعولها غير المنتظر وهو تعاطف الشعوب معه.
أبو تريكة خسر حب أحمد موسى وربح حب الملايين.
تحية لأبي تريكة والهادي خشبة فهما من أفضل من أنجبت مصر مهارة في الكرة وخلقا.
يوليو ٠٧, ٢٠١٩ ٢:٢٢:٥٢م‏

الجمعة، 5 يوليو 2019

الأرشيف محتفظ به

٠٥‏/٠٧‏/٢٠١٩ ٥:٥٨ م‏
 هناك من هم من جيل الثمانينات لم يقولوا كلمة جميلة عن المنتخب.
هل هم يخافون أنّ هذا الجيل ينسيهم مجدهم؟
لا تخشوا فالأرشيف محتفظ به
هل هم يخافون أنّ هذا الجيل ينسيهم مجدهم؟
لا تخشوا فالأرشيف محتفظ به

من الأرشيف

٠٥‏/٠٧‏/٢٠١٩ ٩:٢٧ ص‏
من الأرشيف
اقرأوا مكا كتبت عن الفريق الوطني بتاريخ 16 يناير 2017 واقرأوا التعليقات في الصورة الثانية.
وأقول لآخر معلق الأستاذ عابد سالمة:هل ما زلت مصرّا على رأيك؟
وأقول للأستاذ منيب:المستحيل صار واقعا.
لاحظوا أن الاقتراح الذي اقترحته بخصوص اختيار المدرب قد تحقق وأنا لا أدّعي أنّ اقتراحي قد قرىء ونفّذ.


الأربعاء، 3 يوليو 2019

اللهم أدم نعمك علينا

اللهم أدم نعمك علينا:
- العملات الصعبة تنزل أو الدينار يصعد.
- العدالة نشيطة جدا.
- المطامر تمتلىء قمحا وشعيرا.
- الفريق الوطني يمتّع ويستمتع.
نسألك اللهم أن تتمّم علينا نعمك بتحسّن التربية والتعليم.
‏يوليو ٠٣, ٢٠١٩ ٦:١٩:٣٣م‏


الاثنين، 1 يوليو 2019

بخصوص تكريم المؤسسات

 سمعت أن ترتيب الولايات والمؤسسات لم يراع هذه السنة وهذا أمر يحسب للوزير الجديد.
أنا ضد المقارنة بين مؤسسة ومؤسسة أو بين ولاية وولاية فلكل ظروفه وخصوصياته فتلميذ الريف ليس كتلميذ المدينة ومؤسسة في الريف ليست كمؤسسة في المدينة وولاية في الشمال ليست كولاية جنوبية.
إن تكريم المديرين أو المؤسسات حسب نتائجهم هو السبب الرئيسي للجوء إلى الغش في الامتحان وإن كان الأولى بالتكريم هو الأساتذة.
هناك نقطة أخرى يغفل عنها مسؤولونا وهي أن نجاح تلميذ في شهادة التعليم المتوسط ليس صنيعة أساتذة الرابعة فقط بل كل الأساتذة الذين درسوه في المرحلة.
وأخيرا لا ننسى ظروف الحراسة بين مفرط ومفرّط وملتزم.
‏يوليو ٠١, ٢٠١٩ ٤:١٣:٥٠م‏

ابحث(ي) هنا