إحصائيات

زوار المحفظة

الجمعة، 31 مايو 2019

ربح من ربح

صدق الله العظيم إذ قال:" أَيَّاماً مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ".
أيام معدودات فعلا مرت مرور الغمام فهل نفذنا ما برمجناه لرمضان؟ هل صمنا حق الصّيام؟ هل قمنا حقّ القيام؟ هل راقبنا ما صدر عنا من كلام؟ هل ابتعدنا عن أسباب الخصام؟ هل نشرنا ثقافة السلام؟ هل تذكّرنا الأرامل والأيتام؟ وهل....وهل....وهل...؟
رمضان شاهد علينا وإذا غاب الشاهد فلن يعود،ربح من ربح وخسر من خسر.

‏مايو ٣١, ٢٠١٩ ٦:١٨:٣٨م‏

الأربعاء، 29 مايو 2019

مفسد لا يحارب الفساد

منّا المفسدون ونريد محاربة الفساد!

الذين يسهلون عملية الغش في الامتحانات أو يساهمون فيها أو يتغاضون عنها لا حق لهم في التنديد بالفساد والمفسدين فإذا كان الفساد له تأثير على الاقتصاد فإن الفساد في قطاع التربية يدمّر الأجيال. 
‏مايو ٢٩, ٢٠١٩ ٧:٥١:١١م‏

الأحد، 26 مايو 2019

نحن القناة الإخبارية الأولى

نحن القناة الإخبارية الأولى
يا ليتك كنتِ الأولى في خدمة المشاهد.
ليس العبرة بالأول وإنما العبرة بما نقدّمه ولو كنّا الآخرين قدوما.

‏مايو ٢٦, ٢٠١٩ ٥:٥٩:٥٥م‏

الأربعاء، 8 مايو 2019

الثلاثاء، 7 مايو 2019

الأستاذ يوسف

هذا الأستاذ فلسطيني اسمه يوسف عبد الله نزال وهو من جنين درّسنا اللغة العربية في موسم 1970/1971 بمتوسطة الفلاحة بغليزان وكنت يومها في السنة الأولى متوسط وعلى يديه أتقنّا أساسيات اللغة.
أستاذنا يوسف حبّب إلينا فلسطين وحسّسنا بأهمّية القضية الفلسطينية وكان يطالبنا بملخّصات أسبوعية حول ما نسمعه في برنامج صوت الثورة الفلسطينية الذي كان يبثّ في الإذاعة الجزائرية.
أستاذنا يوسف كان ذا شخصية قوية يهابه المرء بمجرد رؤيته أخبرني لدى زيارته أنه واصل دراسته في الجامعة في تخصص مختلف هو الرياضيات والانجليزية حتى نال الماجستير فيهما.
أستاذنا يوسف ما زال يقيم في الجزائر في ضواحي مستغانم (عين تادلس) أسأل الله أن يطيل عمره في طاعة الله وأن يثيبه خير الجزاء على ما قدّم لأجيال كثيرة بعد الاستقلال وإلى عهد قريب.
‏مايو ٠٧, ٢٠١٩ ٩:١٣:٤٣م‏



الاثنين، 6 مايو 2019

من الجيل الذهبي

من على اليمين (الأسمر) جزائري كان مفتشا للغة الفرنسية بعد الاستقلال لقبه بن عبو  وكان يسير قطاع التعليم عبر كامل دائرة غليزان وللأسف لم يكرم بما يليق به فلم تسم أي مؤسسة تربوية باسمه.
أما الآخران فهما  أستاذان سوريان خدما التعليم بعد الاستقلال خدمة عظيمة،في الوسط الأستاذ موفق حسون كان أستاذ العلوم الطبيعية في متوسطة الفلاحة في غليزان في السبعينات والثاني الأستاذ قدور كان أستاذ الفلسفة في ثانوية عدة بن عودة في غليزان في نفس الفترة.
‏مايو ٠٦, ٢٠١٩ ٧:٢٢:٤٤ص‏


للذكرى

هذان أستاذان سوريان تتلمذت على يديهما السيد موفق حسون وأخوه المرحوم عادل حسون في متوسطة الفلاحة في غليزان سنة 1970/1971.
الأستاذ موفق كان أستاذا في العلوم الطبيعية والرسم والتربية الموسيقية والأشغال اليدوية أما أخوه عادل فلم يدرّسني ولكن تربينا على يديه فقد كان أستاذا وداعية وعرفنا رحلتنا مع الصلاة بفضله وقد كان يؤمنا في مسجد الإعدادية.
هناك أطباء ومهندسون وأساتذة وأنا منهم لا زالوا يذكرونهما بخير فقد تركا بصمة واضحة في مسيرة التعليم بالجزائر خاصة في ولاية غليزان.
عرفت من خلال حساب الأستاذ موفق وهو في الثمانين من العمر أنه زار وهران والعامرية (تموشنت) في مارس الأخير ولكنه لم يذكر أنه زار غليزان وهذا دليل على أنه ما زال حيا حفظه الله .
الواقف بجنب المرسيدس هو المرحوم عادل والآخر أخوه موفق
‏مايو ٠٦, ٢٠١٩ ٦:١١:٥٦ص‏



ابحث(ي) هنا