بيت العنكبوت أوهن البيوت لماذا؟
لنتأمل قوله تعالى:﴿مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاء كَمَثَلِ الْعَنكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتاً وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنكَبُوتِ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ﴾.
الوهن يعني الضعف ولكن أي ضعف هو المقصود:ضعف مادي أم معنوي؟
إن بيت العنكبوت يتكون من خيوط صلبة جدا يقال عنها أنها اقوى من خيوط الحرير وألين منه.
الوهن المقصود هنا هو الوهن المعنوي بحيث تنهار العلاقة بين الذكر والأنثى وقد أثبت علماء الأحياء أن أنثى العنكبوت تقتل الذكر بعد التلقيح وتأكله إن بقي في البيت ولهذا يعمد إلى الفرار بجلده.
يوليو ٣١, ٢٠١٦ ٥:٣٩:٣٦م
- الصفحة الرئيسية
- الأستاذ خليفة في سطور
- لماذا هذه المحفظة؟
- فهرست محتويات المحفظة
- اختبارت إلكترونية خاضعة للتصحيح
- نصائح للمقبلين على شهادة التعليم المتوسط
- كيفية استعمال صندوق تعليقات الموقع
- نصائح لأستاذ (ة)
- رسالة من الأستاذ خليفة إلى تلميذ(ة)
- كيف تكتب موضوعا إنشائيا؟
- أهلا بالامتحان
- في قاعة الامتحان
- نوابغ
- جوجل درايف (ملفاتي)
- القائمة الذهبية
- أهلا وسهلا بك في المحفظة.
- فيديوهات تربوية وتعليمية
محتويات المحفظة
- إداريات وتربويات (214)
- إسلاميات (263)
- بناء فني (بلاغة) (230)
- بناء لغوي (قواعد اللغة العربية) (575)
- دروس في التربية الإسلامية (89)
- سندات (نصوص) (19)
- عروض (97)
- فروض واختبارات ومواضيع التربية الإسلامية في ش ت م (124)
- فروض واختبارات ومواضيع اللغة العربية في ش ت م (335)
- قرأت لكم (46)
- كلمات من القلب (23)
- لكم الكلمة (23)
- من كل بستان زهرة (927)
- نصوص فهم المنطوق (32)
- هذه لغتنا (666)
إحصائيات
زوار المحفظة
الأحد، 31 يوليو 2016
زوج أم امرأة؟
في القرآن الكريم نجد مرة استعمال كلمة زوج ومرة كلمة امرأة فهلّا سألتم عن السبب.
إذا لم تكن الزوجية قائمة ونامة ولم يتحقق الانسجام فيها نجد كلمة امرأة.
لنقرأ قوله تعالى:(إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) نجد هنا الزوجية ليست قائمة لأن الزوج كان قد توفي.
ولنقرأ قوله تعالى:(ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا) ووله تعالى:(وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ...) نجد هنا اختلافا في الدين بين الزوجين.
لنقرأ قوله تعالى على لسان زكريا عليه السلام:(وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا)
إلى أن استجاب الله دعاءه:(فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ) نجد أنه استعمل كلمة امرأة في حالة عدم التوافق الجسمي في الإنجاب واستعمل زوج بعد الإنجاب وحدوث التوافق والانسجام.
لنقرأ قوله تعالى:(وامرأته حمالة الحطب) نجد هنا أنها لا تستحق كلمة زوجة لأنها منفلتة عن زوجها فهي ليست طائعة له وقرارها مستقل عن قراره.
هذا عن كلمة امرأة فإذا تحقق التشابه والانسجام بين الرجل والمرأة فاستعمال كلمة زوجة أنسب مثل قوله تعالى :(النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ) .
يوليو ٣١, ٢٠١٦ ٥:١٨:٣٢م
إذا لم تكن الزوجية قائمة ونامة ولم يتحقق الانسجام فيها نجد كلمة امرأة.
لنقرأ قوله تعالى:(إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) نجد هنا الزوجية ليست قائمة لأن الزوج كان قد توفي.
ولنقرأ قوله تعالى:(ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا) ووله تعالى:(وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ...) نجد هنا اختلافا في الدين بين الزوجين.
لنقرأ قوله تعالى على لسان زكريا عليه السلام:(وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا)
إلى أن استجاب الله دعاءه:(فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ) نجد أنه استعمل كلمة امرأة في حالة عدم التوافق الجسمي في الإنجاب واستعمل زوج بعد الإنجاب وحدوث التوافق والانسجام.
لنقرأ قوله تعالى:(وامرأته حمالة الحطب) نجد هنا أنها لا تستحق كلمة زوجة لأنها منفلتة عن زوجها فهي ليست طائعة له وقرارها مستقل عن قراره.
هذا عن كلمة امرأة فإذا تحقق التشابه والانسجام بين الرجل والمرأة فاستعمال كلمة زوجة أنسب مثل قوله تعالى :(النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ) .
يوليو ٣١, ٢٠١٦ ٥:١٨:٣٢م
عُشر من لا عشرة في
قُل: بلغت النسبة عشراً من المئة ولا تقل عشرة في المئة لأن
النسبة مأخوذة من الفئة وليست جزءاً منها.
ضيف وضيفن
قُل: ضيفن لمن جاءك بلا دعوة وجمعها ضياف أما الضيف فهو الذي
تدعوه إلى بيتك والضيف تستعمل للمفرد والجمع والمذكر والمؤنث والجمع أضياف للقلة وضيوف للكثرة
أحاط الشيء بالشيء
قُل:أحاطوا الكتمان بالمحادثات (أحاط الشيء بالآخر أي جعله كالحائط والسور) ولا تقل
أحاطوا المحادثات بالكتمان (أي جعلوا المحادثات كالحائط لحفظ الكتمان وهذا قلب
المعنى الذي لا يجوز).
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)