إحصائيات

زوار المحفظة

الأحد، 31 يوليو 2016

عُشر من لا عشرة في

قُل: بلغت النسبة عشراً من المئة ولا تقل عشرة في المئة لأن النسبة مأخوذة من الفئة وليست جزءاً منها.

سِداد لا سدّادة

قُل: سِداد القارورة ولا تقل سدّادة.

مذبة لا مضربة

قُل: مِذَبّة للآلة التي تبعد بها الذباب عن وجهك ولا تقل مضرب الذباب.

ضيف وضيفن

قُل: ضيفن لمن جاءك بلا دعوة وجمعها ضياف أما الضيف فهو الذي تدعوه إلى بيتك والضيف تستعمل للمفرد والجمع والمذكر والمؤنث والجمع أضياف للقلة وضيوف للكثرة

أحاط الشيء بالشيء

قُل:أحاطوا الكتمان بالمحادثات (أحاط الشيء بالآخر أي جعله كالحائط والسور) ولا تقل أحاطوا المحادثات بالكتمان (أي جعلوا المحادثات كالحائط لحفظ الكتمان وهذا قلب المعنى الذي لا يجوز).

مفاهيم ومصطلحات بيداغوجية

 1- المقاربة بالكفاءات:
أ- المقاربة : هي لغة من اقترب - يقتربُ.
واصطلاحًا: هي حركات وأفعال تمكّن المتعلّم من التّدرّج والاقتراب من تحقيق الهدف.
ب-الكفاءة : هي القدرة على تجنيد مجموعة مندمجة من المعارف والمهارات بشكل ناجح في مواجهة وضعيات مشكلة.
2-الكفاءة الشّامِلة: هي كفاءة مسار دراسيّ معيّ متعلّق بمجموعة من الكفاءات الختاميّة، لميادين المادّة، وقد سُمّيت بهذا الاسم لأنّا تشمل جميع الكفاءات الختاميّة للسّنة أو الطّور أو المرحلة التّعلّيميّة.
3-الكفاءة الختاميّة: هي كفاءة مرتبطة بميدان من الميادين، وتُعبّ عمّ هو منتظر من المعلّم في نهاية فترة دراسيّة أي التّحكّم في الموارد وحسن استعمالها
4-الكفاءة العَرَضِية: هي كفاءة تتكوّن من المواقف والمساعي العقليّة والمنهجيّة المشتركة بين مختلف المواد، حيثُ يمكن استخدامُها خلال بناء مختلف المعارف والمهارات والقيّم التي يُرَادُ تنميتُها وهي أربعة أنواع:
- كفاءات ذات طابع فكريّ علميّ (يستعمل المعلومة ويمارسُ قدراته).
- كفاءات ذات طابع منهجي (يكتسب منهجيات العمل النّاجعة).
- كفاءات ذات طابع شخصي واجتماعي (يتّخذ مواقف ومبادرات).
- كفاءات ذات طابع تواصلي (استغلال وسائل التّعبير العلمي-الأدبي- الفنّي-الرّمزي-استعمال تكنولوجيا الإعلام والاتّصال)
5-المقاربة النّصّية : هي اختيار بيداغوجي يقتضي الرّبط بين التّلقّي والإنتاج ،ويجسّد النّظر إلى اللّغة باعتبارها نظاما ينبغي إدراكه في شموليةِ حيث يُتَّخَذ النّص محورًا أساسيًا تدورحوله جميع فروع اللّغة، ويمثّل البنية الكبرى التي تظهر فيها كلّ المستويات اللّغوية والصّوتية والدّلالية والنّحوية والصّفية والأسلوبية وبهذا يصبح النّصّ ) المنطوق والمكتوب) محور العملية التّعلّمية، ومن خلالها تنمّى كفاءات ميادين اللّغة الأربعة، ويتمّ تناول النّصّ على مستويين:
المستوى الدّلالي: ويتعلّق بإصدار أحكام على وظيفة المركبات النّصّية مجموعة جمل مركّبة مترابطة تحقّق قصدًا تبليغيًا وتحمل رسالة هادفة.
المستوى النّحوي: ويقصد به الجانب التّكيبي لوحدات الجملة التي تشكّل تجانسًا نسقيًا، يحدّد الأدوار الوظيفية للكلمات.
6-الهدف التّعلّمي: هو ممارسة قدرة على محتوى مثل أن يستخرج فكرةً عامّةً لنصٍّ قرأهُ.
7-الموارد: هي كلّ ما يجنّده المتعلّم ويتحكّم فيه ويحوّلُه من أجل حلّ المشكلات
وتنميّة الكفاءات، وهي نوعان:
أ- موارد داخليّة: موارد معرفيّة – مهارات – استراتيجيات...
ب-موارد خارجيّة: وتشمل المعطيات التي توفّرها وثائق أو مراجع، يكونُ في حاجة إليها عند حلّ مشكلةِ ما.
8-الوضعيّة المشكلة التّعلميّة: هي ضعيّة تعلّميّة يُعدِّها الأستاذ بهدف إنشاء فضاءٍ للتفكير والتّحليل، فهي وضعيّة ذات دلالة ينتج عنها جوّ من الحيرة والتّساؤل، وتدعو المتعلّم للتّفكير والاختيار واسْتحضار موارد قبْلية للتّعامل مع ما هو مطلوبٌ منه وحلّ المشكلة التي ينبغي حَلُّها.
9-الوضعيّة التّعلميّة: التّعلّم هو الانتقال من مستوى معرفي وكِفَائي إلى مستوى أعْلَى، بإضافةِ معلوماتٍ جديدة بتوجيه من الأستاذ. فالوضعيّة التّعلّميّة هي وضعيّة مشكلة يُعدّها الأستاذ لتمكين المتعلّمين من بناء تعلّماتٍ جديدةٍ، وتجنيد مكتسباتهم القبلية لإيجاد حلٍّ للمشكلة المطروحة، وهذا يقتضي عمليّة بناء وتنمية كفاءة.
10-الوضعيّة الإدماجيّة: هي وضعيّة مركّبة، الهدف منها جعل عناصر مختلفة منفصلة، مرتبطة فيما بينهَا بانسجام لبلوغ هدفٍ معيٍّ أو محدّدٍ. أي تجنيد مكتسبات (معارف – مهارات) وتوظيفها بشكل مترابط في إطار وضعيّة ذات دلالة، كما تُكّنُه من تنميّة كفاءات المادّة وكفاءات عرضيّة من خلال تجنيد موارد مكتسبة من مختلف المواد.
11-المقطع التّعلّمي: هو مجموعة مرتّبة ومترابطة من الأنشطة، يتميّزُ بوجود علاقات تربط بين مختلف أجزائه المتتابعة، من أجل إرساءِ موارد جديدة، قَصْدَ
إنماء كفاءة ختاميّة.
‏يوليو ٣١, ٢٠١٦ ٨:١٦:٥٤ص‏

نفد ونفذ

قُل: نفِذ إذا انتهى الشيء وفنى (نفِذت المؤونة) ولا تقل نفَذَ (نفَذ السهم أي مرّ ونفَذ الماء من الصنبور أي مرّ). والدليل من كتاب الله تعالى في نفِد:
- (مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (96 النحل)
- (قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا (109 الكهف)

- (وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (27 لقمان)
- (إِنَّ هَذَا لَرِزْقُنَا مَا لَهُ مِنْ نَفَادٍ (54 ص).

ابحث(ي) هنا