كفانا كلاما وهلموا إلى العمل
لماذا لم يبادر السكان بتنظيف محيطهم بدل الإكثار من الشكاوى لوسائل الإعلام أو انتظار تدخل الدولة؟ عندما كنت أسكن في العمارة كنا كل ما يتعطل شيء نجمع المال من المتساكنين ونستدعي من يصلح لنا الشيء المعطوب أما بخصوص النظافة فكان لها يومها الأسبوعي نجتمع فيه ونتعاون على إزالة ما اجتمع من شوائب بالرغم من أن ديوان الترقية كان يأخذ النصيب المخصص لذلك مع أجرة الكراء .