لماذا لم يبادر السكان
بتنظيف محيطهم بدل الإكثار من الشكاوى لوسائل الإعلام أو انتظار تدخل الدولة؟
عندما كنت أسكن في العمارة كنا كل ما يتعطل شيء نجمع المال من المتساكنين ونستدعي من يصلح لنا الشيء المعطوب أما بخصوص النظافة فكان لها يومها الأسبوعي نجتمع فيه ونتعاون على إزالة ما اجتمع من شوائب بالرغم من أن ديوان الترقية كان يأخذ النصيب المخصص لذلك مع أجرة الكراء.
أغسطس ٢٥, ٢٠١٨ ٤:١١:٠٥م
عندما كنت أسكن في العمارة كنا كل ما يتعطل شيء نجمع المال من المتساكنين ونستدعي من يصلح لنا الشيء المعطوب أما بخصوص النظافة فكان لها يومها الأسبوعي نجتمع فيه ونتعاون على إزالة ما اجتمع من شوائب بالرغم من أن ديوان الترقية كان يأخذ النصيب المخصص لذلك مع أجرة الكراء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.