في ظل آية (العلق 10،9)

قال تعالى:
"أَرَٰٓيْتَ اَ۬لذِے يَنْه۪يٰ (9) عَبْداً اِذَا صَلّ۪يٰٓۖ".
في هذه الآية كناية عن موصوف والمقصود بكلمة (عبد) هو رسول الله صلى الله عليه وسلم.
لماذا لم يكن التعبير هكذا:ينهاك والجواب هو أن الله استعمل النكرة (عبد) للتفخيم وتعظيم شأن رسوله.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إعراب أي الشرطية

أعرب:لأستسهلنّ الصّعب أو أدرك المنى.... فما انقادت الآمال إلا لصابر

ما الفرق بين ذا و ذو وذي ومتى نستعمل هذه أو تلك؟