لماذا نلومها ولا نلوم أنفسنا؟

هناك من يدّعي بأنّ للوزارة مشروعا تغريبيا وأنا أؤكد أن واقعنا فيه مظاهر تغريبية فعلا إلا إذا كنتم غير مبصرين.
يكفي أن تقفوا لحظات أمام الثانويات والجامعات لتتأكدوا.
فلماذا نلومها ولا نلوم أنفسنا؟
‏سبتمبر ٠٧, ٢٠١٧ ١١:١١:٢١ص‏

تعليقات